نكت تهبل ضحك في جني احول بيدخل في واحد…دخل في جدار. ما هو الفرق ما بين المرأة وشفرات الحلاقة جيليت؟؟؟ الجواب: هو ما يستحقه الرجال. مرة في واحد ماسك علم اسود في ملعب كرة القدم ليه…بيشجع الحكم. ولد يسأل أمه ليه جارنا بيجيب لنا كل شيء ؟ قالت له : لو اعتمدت على أبوك حتى أنت مكنتش جيت. سيارة مش راضية تشتغل…ليه ؟؟؟ عايزة تكمل دراستها. عمارتين وقعوا على بعض…بعض مات. دجاجة وديك شافو محل شاورما قال الديك:هذا مصير اللي ما تسمع كلام زوجها. واحد بلديتنا حب يعمل ارهابى خطف ابنه محدش سال عليه قتله. مره واحد سباك رشح نفسه علشان عنده مشروع ميخرش الميه. مرة واحد مجنون وواحدة مجنونة ماشين مع بعض فى المستشفى المجنون وقع فى حمام السباحة المجنونة انقذته قام الدكتور تانى يوم قالها ليكى عندى خبرين واحد حلو والتانى وحش قالتله الاول ايه قالها بما ان انتى انقذتى زميلك ده تصرف انسانة عاقلة وعلشان كده هتخرجى بكرة قالتله والخبر التانى قالها المجنون زميلك مات مشنوق قالتله لالالالا نا علقته فى الحبل علشان ينشف. مره واحد بيقول لصاحبه مش عيب مراتك تضربك بالشبشب وانا واقف .قاله بس بزمتك جه فيا
نكت مصورة اثنين سودانيه ساكنين في أوضه ، اتحرقت اللمبه راحو جابو لمبه جديده واتخاصمو كل واحد يقول للتاني انت ركبها، أخيرا اتفقو عصمان يطلع على اكتاف عوض ويركب اللمبه ، طلع عصمان مسك اللمبه بإيده وقال ياعوض دور !!!!!!!!!!!! كان فيه مسابقه للقطط العربيه كل ما القط السوداني بصارع قط تاني يبهدله ويقضي عليه وقف الناس كلها مستغربه فسالوا صاحب القط قالهم اصل ده كان نمر حرامي نطه على بيت زول غبي… مسكه الزول الغبي و قال ليه انتا حرامي ولا شنو؟! رد الحرامي قال لا انا شنو.. راح فكاه. قالوا فى قرد عيان راقد فى المستشفى، جا واحد صحبو يسال الدكتور منو الدكتور واللهى القرد ده بين الحياة والموز. تم تكويت فريق المنتخب السوداني لكرة القدم، فكان أول نشاط للفريق هو “اسبوع استراحة”. طياره هيلوكبتر رابطه سوداني وبتطلعه وتنزله بالبحر ليش ؟ دعاية لليبتون. قالوا مسطول سودانى قاعد مع مسطول مصرى قام قال “تعرف .. ليه الدنيا دى كلها مآسـى؟؟؟” المسطول المصرى قال ليه ” ليه .. هو مقاسك أد إيه ؟”
نكت اطفال قسم رقيق وجميل يضم مجموعة من اجمل وافضل النكت التي تناسب الاطفال الصغيرة لترسم على وجهوههم البسمة الجميلة عندما عاد الأب من السفر وجد إبنه الأصغر باستقباله في المطار، فسألة الأب على الفور: كيف جرت الأمور في غيابي؟ هل حدث مكروه لكم؟ أجابه الابن: لا يا أبي كل شيئ على مايرام ولكن… حدث شيئ بسيط وهو أن عصا المكنسة قد انكسرت. أجابه الأب مبتسماً:بسيطة جداً، ولكن كيف انكسرت؟ أجاب الابن: أنت تعرف يا أبي عندما تقع البقرة على شيئ فإنها تكسره…… أجاب الأب متعجباً: البقره!!! قل تقصد بقرتنا العزيزه. أجابه الابن: نعم، نعم، عندما كانت تهرب مذعورة، دعست فوق عصا المكنسه وارتمت البقره على الأرض وانكسرت عصا المكنسة. أجاب الأب: والبقرة، هل حدث لها مكروه؟ أجاب الابن: ماتت. صرخ الأب: ماتت، ومما كانت تهرب مذعورة؟ أجابه الابن: كانت تهرب من الحريق. قال الأب: حريق!!! وأي حريق هذا؟ قال الابن: لقد احترق منزلنا. قال الأب: ماذا!!! منزلنا احترق، وكيف احترق المنزل؟ قال الابن: أخي الكبير – رحمه الله قاطعه الأب: هل مات أخوك؟؟ قال الابن: نعم، أخي كان يدخّن فسقطت السجارة على السجادة فاحترق المنزل ومات أخي بداخله. قال الأب وقد انهارت أعصابه: ومتى كان أخوك مدخناً؟ قال الابن : لقد تعلم الدخان كي ينسى حزنه. قال الأب: وأي حزن هذا؟ قال الابن: لقد حزن على والدتي. قال الأب: وماذا حدث لأمك قال الابن: ماتت……………..