العودة   منتديات المجاوشي > منتديات مجاوشي للترفيه والتسلية > :: RSS :: > Arabic Rss
Arabic Rss Arabic Rss تنويه : المعهد غير مسؤول عن ما يحويه هذا القسم .... وجب لاتنويه والتحذير

الملاحظات


إلى أين تتجه المصالحة ؟ استطلاع للرأي العام تجريه كتائب القسام برعاية(قناة الاقصى)

Arabic Rss


 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 11-26-2011
الصورة الرمزية RSS
RSS غير متواجد حالياً
ناقل الأخبار
 
تاريخ التسجيل: 11 - 2 - 10
المشاركات: 625,408
RSS is on a distinguished road
افتراضي إلى أين تتجه المصالحة ؟ استطلاع للرأي العام تجريه كتائب القسام برعاية(قناة الاقصى)

إلى أين تتجه المصالحة ؟











هل تتوقع دعما عربيا للمصالحة في مواجه الضغوطات الخارجية؟

نعم
لا
نقلن عن قناة الأقصى - غزة
يبدو أن بوادر الأمل تجاه إنجاح المصالحة الداخلية، والبدء في تنفيذها على أرض الواقع بدأت تلقي بظلالها على الشارع الفلسطيني وخاصة بعد الاجتماع الأخير بين رئيس المكتب السياسي لحماس خالد مشعل ورئيس السلطة وحركة فتح محمود عباس قبل يومين في العاصمة المصرية القاهرة.

ورغم حالة التفاههم الكبيرة التي سادت بين مشعل وعباس، ومن ثم وفدي حماس وفتح "كونهما التنظيمين الكبريين على الساحة الفلسطينية"، إلا أن محللين سياسيين تحدث إليهم موقع قناة الأقصى الفضائية يرون أنه إذا لم يتم البدء بتنفيذ ما اتفق عليه ستذهب المصالحة أدراج الرياح.

وأكد هؤلاء على أنه إذا تم تنفيذ بنود الاتفاق الأساسية فإن ذلك سيحدث تغييرات جذرية على طبيعة الخارطة السياسية لقطاع غزة والضفة الغربية المحتلة وخاصة فيما يتعلق بهيكلية منظمة التحرير الفلسطينية، وبالتحديد ما يتصل بإطارها القيادي الموحد "الذي من المنتظر أن يلتئم في القاهرة أواخر ديسمبر المقبل"، إضافة إلى إحداث مصالحة مجتمعية تغير حالة الشرخ التي أوجدها الإنقسام.

واتفقت حركتا حماس وفتح الخميس الفائت في العاصمة المصرية القاهرة على تطبيق ما تم توقيعه خلال اتفاق المصالحة مايو/أيار الماضي، وتشكيل إطار قيادي موحد لمنظمة التحرير يجتمع في الثاني والعشرين من ديسمبر القادم.

تفاؤل حذر
ويرى المحلل السياسي ناجي شراب أن المصالحة الحقيقية "تحتاج إلى حل المشكلات الموجودة بين حماس وفتح، وتقديم تنازلات منهما وعدم النظر إلى تلك التنازلات من مفهوم ضيق، إضافة إلى البدء بتنفيذ ما اتفق عليه فورا وخاصة الإفراج عن المعتقليين السياسيين".

ويوضح شراب أن "وجود نوايا سياسية حسنة تصب في صالح الشعب الفلسطيني، ووجود قرارات تخدم الفلسطينيين، وعدم شخصنة المصالحة، والاتفاق على الإطار السياسي للشراكة التي اتفق عليها في القاهرة، إضافة إلى التنسيق المشترك بين كافة الفصائل الفلسطينية" يمكن أن يزيد من فرص نجاح الاتفاق.

ولكن شراب يستدرك "لا ينبغي على حماس وفتح أن تجعلا الحكومة عائقا أمام تطبيق اتفاق المصالحة؛ فلا بد من تشكيل هيئة عليا بين الضفة المحتلة وقطاع غزة للتنسييق بينهما حتى تشكيل حكومة وحدة وطنية".

ويتابع شراب حديثه مستدركا "لا شك أن التهديدات الأمريكية والإسرائيلية تهدف إلى إعاقة الاتفاق، ولكن إذا تعاملت السلطة الفلسطينية مع هذه التهديدات بسياسة جديدة وعدم الارتهان لها وربطها بالمصالحة؛ فإن السلطة ستنجح بالخروج من بوتقة تلك التهديدات".

ويختم المحلل السياسي "إذا نفذت تلك التهديدات وفُرضت؛ فلا بد من التوجه إلى الجامعة العربية، والعمل على تشكيل توازنات ترشيدية لمزانية السلطة المالية، والحصول على دعم عربي وإسلامي لضمان عدم انهيار السلطة".

بوادر أمل
من جانبه، أكد رئيس مجلس إدارة شبكة المنظمات الأهلية محسن أبو رمضان أن هناك أملًا بتنفيذ ما اتفق عليه بين مشعل وعباس، وفي مقدمته الإفراج عن المعتقليين السياسيين خلال الأيام القادمة، والاتفاق على التئام الإطار القيادي الموحد لمنظمة التحرير.




وعن الفرص التي تزيد من نجاح المصالحة، يتحدث أبو رمضان قائلا "يجب فتح حوار شامل بين جميع الفصائل، وإنهاء الاعتقالات السياسية، وتحفيز المصالحة المجتمعية، والتئام منظمة التحرير وتفعيلها، إضافة إلى تشكيل حكومة توافق وطني".

ويرى في حديثه لموقع قناة الأقصى أن "تخلي رئيس السطة محمود عباس عن التنسيق الأمني مع الاحتلال، وتركه للرهان على المفاوضات، إضافة إلى عدم ربط المصالحة بالدعم الأمريكي"؛ يجعل المصالحة تسير بخطوات ناجحة. على حد قوله.

ويوضح أبو رمضان أن "الشراكة التي اتفق عليها بين مشعل وعباس؛ يجب أن تترجم مؤسساتيا وسياسيا وديمقراطيا وكفاحيا وذلك يمكن أن يكون مدخلا ناجحا للجميع".

"دعم السلطة ماليا ودعم الشعب الفلسطيني من جميع الجوانب وكافة القطاعات، وعدم ترك المساعدات تهيمن على القرار الفلسطيني، وجعله قرار حرا مستقلا لا يتبع لأي أجندة سياسية مهما كانت" هو المطلوب من حماس وفتح والدول العربية في هذه المرحلة الحساسة من تاريخ الشعب الفلسطيني، بحسب أبو رمضان.

تخوف
"أسمع جعجعة ولا أرى طحينا" بهذا القول علق المحلل السياسي وأستاذ العلوم السياسية عبد الستار قاسم على اليومين اللذين أعقبا لقاء مشعل وعباس في القاهرة.

ولفت قاسم في حديثه لموقع قناة الأقصى إلى ضرورة "وجود مؤشرات على الأرض تعكس ما تم الاتفاق عليه وخصوصا في ظل استمرار التنسيق الأمني والعلاقات التي تدور في فلك الإدارة الأمريكية، محذرا من تأثير ذلك على مستقبل تطبيق ما اتفق عليه.

وذهب بالقول "إذا أردنا مصالحة يجب أن لا تكون هناك محاصصة، وأن يُسند أمر إدارة الشؤون الحياتية المتصلة بالناس إلى مجموعة من الخبراء، والعمل على إعادة هيكلة منظمة التحرير".

الجدير ذكره أن حركتي حماس وفتح وقعتا اتفاق المصالحة الداخلية مطلع مايو/أيار الفائت في القاهرة برعاية مصرية، حيث نص الاتفاق على تشكيل حكومة وحدة وطنية وإنهاء ملف المعتقلين السياسيين، والإعداد لانتخابات تشريعية ورئاسية ومجلس وطني خلال عام من توقيع الاتفاق.







أكثر...
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
استطلاع للرأي مهم جداً .. نرجو التصويت عليه؛؛؛ RSS Arabic Rss 0 05-28-2011 03:57 PM
الاشتراكيون بمقدمة استطلاع للرأي باليونان RSS المجاوشي للأخبار العامه والسياسية والرياضية 0 07-04-2010 01:03 PM
اغتيال أوباما محور استطلاع للرأي المجاوشي المجاوشي للأخبار العامه والسياسية والرياضية 0 09-29-2009 03:17 PM
استطلاع للرأي: تدني شعبية حزب العمال أمام المحافظين المجاوشي المجاوشي للأخبار العامه والسياسية والرياضية 0 01-26-2009 02:11 PM
استطلاع للرأي يتوقع فوز الليكود بالانتخابات المقبلة المجاوشي المجاوشي للأخبار العامه والسياسية والرياضية 0 11-13-2008 03:54 PM


Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات بلاك بيري mjawshy.net
المجاوشي للتقنية المتقدمة