العودة   منتديات المجاوشي > منتديات مجاوشي للترفيه والتسلية > :: RSS :: > Arabic Rss
Arabic Rss Arabic Rss تنويه : المعهد غير مسؤول عن ما يحويه هذا القسم .... وجب لاتنويه والتحذير

الملاحظات


كِتَابْ: السَفِيرُ الخَامِسْ - فَسَادُ المَراجِعْ مِن أفَواهِ المَراجِعْ.

Arabic Rss


 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 07-08-2012
الصورة الرمزية RSS
RSS غير متواجد حالياً
ناقل الأخبار
 
تاريخ التسجيل: 11 - 2 - 10
المشاركات: 604,001
RSS is on a distinguished road
افتراضي كِتَابْ: السَفِيرُ الخَامِسْ - فَسَادُ المَراجِعْ مِن أفَواهِ المَراجِعْ.

بِسمِ الله، وَالحَمدُلله، وَالصَلاةُ وَالسَلامُ عَلى رسولِ الله، وَعلى آلهِ وَصحبهِ وَمن وآلاه وَبعد:
السَفيرُ الخَامِس: كِتَاب يَتناوَل حَياة المَرجع الشِيعي الصَدر، وَيُبيِّن فَساد مَراجِع الإمامية.
يُقصد بالسفير الخَامِس هُوَ قُربهم مِن المُحترم أبو صالح الذي كانَ لهُ أربعَة سُفراء، فَالصَدر هُوَ خامِسهم مِن ناحِية قُربهم من المهدي.
مُؤلِف الكِتاب: الشيخ العَالِم الإمامي عَباس الزَيدي:



وَكيل المَرجِع الشِيعي اليَعقوبي.

نَماذِج مِنَ الكِتاب:
1- المَرجع الشيعي بشير النجفي "الباكستاني":


قالَ الشيخ عباس الزيدي: "هذا الشيخ يعدّ من أغرب رجال الدين في النجف وهو منبوذ من قبل الجميع حتّى الذين يرتزقون من موائده المشبوهة."
وَقالَ أيضًا: "اشتهرت عنه قضايا لا أخلاقية كثيرة وكان يرافقه أينما ذهب ضابط أمن لحراسته خصوصاً بعد محاولة قتله التي لم يعرف مصدرها إلى الآن. اتهمه شهيدنا [أي الصدر] بالعمالة لجهات لم يذكرها شهيدنا خوفاً من مفسدة لا يعلمها إلا هو (رض)."
وقالَ: "كانت النجف بعلماءها قد اطبقت على عدم اجتهاده. ليست له نسبة تقليد تذكر في العراق."
2- المرجع الشيعي علي السيستاني:

قالَ الشيخ عباس الزيدي: "إما سلسلة نسبه فهناك كلام فيها والله العالم."
وَأما عَن المُستوى العِلمي فقال: "لم يشهد أحد بمستواه العلمي وكتابه الرافد في علم الأصول كان محطاً للسخرية من فضلاء الحوزة ولم يتصدّ لبحث الأصول نهائياً خلال مدة تصديه إلى حال كتابة هذه السطور."
أما عَن مناقشات ومناظرات علي السيستاني فقال: "كان يتحاشى أي مناقشة وقد حاول شهيدنا أكثر من مرّة استدراجه للمناقشة فكان يفلت منها بشكل ملفت للنظر. وكان الشيخ الغروي قد حاول كذلك ولم ينجح، ودخل السيد المروّج في مناقشة معه فأهانه، وكان بعد القاء بحثه في الفقه صباحاً يقوم فينسحب ولا يقبل أي مناقشة من قبل الطلبة بل يترك الأمر لولديه محمّد رضاً ومحمّد باقر."
أمَا عن مواقف عِداء السيستاني للصدر فقال: "حارب الأمام الصدر حرباً لا هوادة فيها وكان قائد الجمع في العالم ضدّ شهيدنا، وقد شكّل مع محمّد سعيد الحكيم وبشير الباكستاني الثلاثي المعروف لتسقيط شهيدنا، ولم يعرف عنه موقف شريف أو استنكاري واحد تجاه أي حدث في العالم الإسلامي،"

أما عَن شراء السيستاني لـ "الذمم" فقال: "له دور خطير في سحق حركة الشهيد الصدر وكان يبذل الأموال الطائلة لشراء الذمم فكان فضلاء الحوزة إلا ما ندر يصرّحون في المجالس الخاصة أنّهم لو ايّدوا الصدر وهو حقّ لماتوا جوعاً، ولم يعرف عن أحد من الافغان أنّه يقلد السيستاني بل كانوا متعاطفين إلى أبعد الحدود مع الأمام الصدر (رض) وكانوا يحضرون صلاة الجمعة بأستمرار فكان مكتب السيستاني يحتقرهم دائماً."

أما عن أخلاق أبناء السيستاني فقال: "محمّد رضاً السيستاني ولده والذي كان له دور في تسقيط شهيدنا وهو معروف بلسانه الوسخ حيثُ لا يمتلك أبسط الأخلاق العرفية فضلاً عن الإسلامية وكان يسب شهيدنا"

3- المرجع الشيعي محمد سعيد الحكيم:


قالَ الشيخ عباس الزيدي عَن أخلاق المرجع الحكيم: "محمد سعيد الحكيم بن محمّد علي الحكيم الذي كان من بذيئي اللسان ضدّ السيد الشهيد محمّد باقر الصدر (قُدس) والى هذا الوقت، وإما محمّد سعيد الحكيم فهو ذُو الباع الطويل والمرتبة العليا في الطعن بمرجعيّة الأمام الصدر بل قد اخترع من السباب مالم تشهده الحوزة العملية في تأريخها الطويل"
أما عن أخلاقه مع خطباء الشِيعة فكان يقول: "كان لمحمّد سعيد الحكيم قصب السبق في محاربة الجمعة وكان يجيب على أسئلة بخصوصها بأجوبة مشهورة أهونها: نعوذ بالله من مضلات الفتن.و كان يقول: ائمة الجمعة أولاد زناً."
أما عن عِلاقة الإحترام بين المرجع الحكيم والتلاميذ فنذكر نموذج: "ودخل عليه أحد الطلبة فقال له سيدناً ما تقول فيمن يقول: أنا أعلم فقال (حتّى المطي) يقول أنا أعلم. فسكت الطالب برهة ثُمّ قال: سيدناً حسب فهمي الذي يقول اناً أعلم نوعان لفظي وغير لفظي أما اللفظي الذي يقول بلسانه أنا أعلم وأما غير اللفظي فهو الذي يطبع رسالته العملية ويوجب تقليد الأعلم وعلى كلامك كلاهما (مطايا) وأنت طبعت رسالتك العملية وتوجب تقليد الأعلم فأنت أيضاً (مطي) () ثُمّ قام وخرج."
[المطي أي الحمار]

أما عن أخلاقه النبيلة فقال: "وجاء إليه بعض طلبة جامعة الصدر الدينية فقالوا له: ما تقول في صلاة الجمعة، فقال صلاة الجمعة فتنة والذي أمر بها صاحب فتن (يامدس يا أولاد المدس) وقام بوجوههم فخرجوا وكانوا يحملون معهم ألة تسجيل فسجّلوا هذا الحوار الهادئ!"

4- آل كاشف الغطاء:
قال الشيخ عباس الزيدي: "لهذه العائلة سمعة أخلاقية سيئة جداً في النجف، وكان منهم من يعمل مع الأمن وكان يتواجد في الحرم المطهر ليتصيّد الطلبة المطلوبين للنظام وهذا ما حدث معي بالذات."
5- جهاد المراجع ضد نظام البعث فكان عبارة عن:

مساندة النظام عبر البيانات التي أصدرها كُلّ من:
أ - علي السيستاني
ب - حسين بحر العلوم
ج - محمّد سعيد الحكيم
د - بشير الباكستاني وغيرهم


هذه نَماذِج بسيطة مِن كِتاب "السفير الخامس" وَهُنالِكَ كتابٌ آخر بعنوان "سفير الصدر" أفضل مِن "السفير الخامس" إنّ يسرَ الله عز وجل وحصلنا عليه، فسوف نضعه.

رابِط كتاب السفير الخامس:
http://www.thawabitna.com/culture/General/General5.htm

لَكُم مني أجملُ تحية.

بقلم الأخ شامل جزاه الله كل خير


الموضوع الأساسي: كِتَابْ: السَفِيرُ الخَامِسْ - فَسَادُ المَراجِعْ مِن أفَواهِ المَراجِعْ.
المصدر: زيزوووم للأمن والحماية








أكثر...
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات بلاك بيري mjawshy.net
المجاوشي للتقنية المتقدمة