اضاءات ايمانيه

إِضَاءاتٍ إيِمَانيِهَ
السَلاَمُ عَليِكمَ وُرَحَمَةٍ اللهِ وُبَركَاتَه




ثْبّت عَن أَبِي سَعْد الْخُدْرِي رَضِي الْلَّه عَنْه قَال : خَرَجَ مُعَاوِيَةُ عَلَى حَلْقَةٍ فِي الْمَسْجِدِ فَقَالَ مَا أَجْلَسَكُمْ
قَالُوا جَلَسْنَا نَذْكُرُ اللَّهَ قَالَ آللَّهِ مَا أَجْلَسَكُمْ إِلَّا ذَاكَ قَالُوا وَاللَّهِ مَا أَجْلَسَنَا إِلَّا ذَاكَ
قَالَ أَمَا إِنِّي لَمْ أَسْتَحْلِفْكُمْ تُهْمَةً لَكُمْ وَمَا كَانَ أَحَدٌ بِمَنْزِلَتِي مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَقَلَّ عَنْهُ حَدِيثًا مِنِّي
وَإِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَرَجَ عَلَى حَلْقَةٍ مِنْ أَصْحَابِهِ
فَقَالَ مَا أَجْلَسَكُمْ قَالُوا جَلَسْنَا نَذْكُرُ اللَّهَ وَنَحْمَدُهُ عَلَى مَا هَدَانَا لِلْإِسْلَامِ وَمَنَّ بِهِ عَلَيْنَا
قَالَ آللَّهِ مَا أَجْلَسَكُمْ إِلَّا ذَاكَ قَالُوا وَاللَّهِ مَا أَجْلَسَنَا إِلَّا ذَاكَ
قَالَ أَمَا إِنِّي لَمْ أَسْتَحْلِفْكُمْ تُهْمَةً لَكُمْ وَلَكِنَّهُ أَتَانِي جِبْرِيلُ فَأَخْبَرَنِي أَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يُبَاهِي بِكُمْ الْمَلَائِكَةَ)) رُوْا مُسْلِم

أحَبَِتِي الكَرَامَ

هَذا الَمُتصَفَحَ اِمَتدَادَ لقَسَمَهِ الذَيِ يِحَتَضَنَهُ

الاَ أَنَهُ يَِتَطلبَ التَجَدَيِدَ
ليِصبحَ كـَ المُوُسَوُعَه
بِالْحُكْم
وَالْفَوَائِد
وَالْشِّعْر
وَالْنَّثْر
بِكُل الْطُّرُق وُالْأَسَالِيْب
مَادَامَت الْقُلُوْب تَطْمَئِن بِذِكْر خَالقهاَ






فَمَاعَليِكَمُ يَاكرَامَ
الا.. أن نُجَهِّزو قَوَّامِيْس الْحُرُوْف
لـ .. نَسْكُب مِن مِدَاد الْحَق
ولـ ...نُضِيء الْصُّدُوْر بأطيِبَ الكَلامِ وُأعَذَبَهُ

بِآَيَات مِن الذَكَرَالْحَكِيْم وتَفَاسِيْرَهَا
وبِأَحَادِيْث مَن السنة النَبيُويِهَ

أكثر...