#poem_4f6f756836fa7 td {font-family: Tahoma, Verdana, Arial, Helvetica, sans-serif;font-size: medium;font-weight: bold;} (أوكي) ترددها وقلبـك يطـربُ وتلوكُ من ( أخواتها ) مـا يُجلَـبُ فتقول : ( يَسْ ) مترنمًا بجوابهـا وبـ( نُو) ترد القولَ إذ لا ترغـبُ وتعدّ ( وَنْ ) مستغنيًا عن ( واحدٍ) وبـ( تُو( تثنّي العدّ حين تُحسِّـبُ تصف الجديد ( نيو) و( أُولْدَ) قديمَه و(بْليزَ) تستجدي بها مـن تطلـبُ وإذا تودعنا فـ( بـايُ ) وداعُنـا وتصيح (ولكمْ -هايَ) حين ترحـبُ مهلا بُنـيّ .. فمستعـارُ حديثِكـم عبثٌ ..وعُجْمَـةُ لفظِـة لا تُعـرَبُ تدعو أخـاك اليعربـيّ كـأعجـمٍ مستعرضًـا برطانـةٍ تتقـلـبُ !! تستبـدل الأدنـى بخيـر كلامِنـا وكـأنّ زامـرَ حيِّنـا لا يُطـرِبُ !! أنـعـدّ ذاك هزيـمـةً نفسـيـةً أم أنّه شغـبٌ .. فـلا نستغـربُ ؟ مهلا أخي في الضّاد يا ابن عروبتي إن الفصاحـةَ واجـبٌ بـك يُنـدَبُ حسْبُ العروبةِ أن تخـاذلَ قومُهـا فلنحتفـظْ منهـا بلفـظٍ يَـعْـذُبُ
محمد عبد الله العود جزاه الله كل خير
الموضوع الأساسي:
أوكي
المصدر:
زيزوووم للأمن والحماية
أكثر...