تعرف على اقوى ثلاث طرق يستخدمها الهاكر للحصول على باسوورد الضحية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته متابعي مدونة " فكرة مدون "

بسم الله الرحمن الرحيم , الجميع يريد ان يتعلم او يحمي نفسه من اختراق حساباتهم او الحصول على الباسوورد الخاص بهم مثلاً على مواقع التواصل الإجتماعي فسوف ادخل في صلب الموضوع
الجميع يريد ان يحمي نفسه من إختراق الباسوورد او الحصول عليها ولكن ان كنت تريد ان تحمي نفسك من إختراق الباسوورد او الحصول عليها يجب ان تعرف الطرق التي يستعملها الهاكر للحصول عليها .! لكن لا بأس أن أحاول في هذه التدوينة أن أستعرض لك بعض من هذه الطرق التي لم تسمع بواحدة منها من قبل ، وسوف أحاول وضع تعريف بسيط لكل طريقة على حدة ، حتى تأخد فكرة بسيطة عن الموضوع . يوجد طرق عدة لأختراق الباسوورد وهنا سأتكلم عن أقوى 3 طرق يتم من خلالها الاختراق .!




نبدأ على بركة الله

* الطريقة الاولى : Password Cracking
يقصد بمفهوم Password Cracking تكسير كلمة المرور للحسابات ، وتتم هذه العملية عبر برامج يسهل معها التخمين على كلمات السر الضعيفة والحصول عليها بسهولة ، وهو ما يستغله أبرز الهاكر للوقوع بضحاياهم ، فنجد مجموعة من الأشخاص يستعملون باسووردات ضعيفة ليسهل تذكرها ، والنتيجة سرقة حساباتهم الشخصية بأسهل الطرق ، لذلك حاول أن تستعمل في حساباتك كلمات سر قوية جدا وطويلة .

* الطريقة الثانية : Password Theft

يقصد بمفهوم Password Theft سرقة كلمة السر ، وهذه العملية تتم في المواقع والمنتديات ومواقع الشراء عبر الأنترنت ...إلخ ، التي تعج بعدد كبير من المستخدمين ، ففي هذه الحالة يمكن للهاكر سرقتها من قواعد البيانات الخاصة بهم، وبهذه الطريقة يمكن لهم الحصول على كلمات السر الخاصة بالحسابات و معلومات بطائق الإئتمان ، حيث أن الضحية كمستخدم لهذه المواقع لا يملك السيطرة على حماية كلمة المرور الخاصة به المتواجدة فى المنتديات و مواع الشراء ...، بل يقف وراء حمايتها متخصصين في مجال الحماية القائمين على هذه المواقع .

* الطريقة الثالثة : Stealing Data

يقصد بها سرقة البيانات عند استخدام الضحية لشبكة الأنترنت ، فمعضم المعلومات الشخصية تنتقل عبر الشبكة ، مما يسمح لمجموعة من الهاكر المحترفون باستعمال برمجيات خبيثة لسرقة كلمات السر، والتي تنتقل بين المستخدمين عند استعمالهم لشبكة الأنترنت .

المصدر : تعرف على اقوى ثلاث طرق يستخدمها الهاكر للحصول على باسوورد الضحية

أكثر...